سَقْياً لِطَيْفِ خَيَالٍ زَارَنِي جَزِعَا - الواواء الدمشقي
سَقْياً لِطَيْفِ خَيَالٍ زَارَنِي جَزِعَا
                                                                            يستقبلُ اليأسُ منهُ بالرجا طمعا
                                                                    حتى إذا بذلَ الموعودَ منْ صلتي
                                                                            وَخَافَ مِنْ مَلَلِي إذْ قَالَ لِي، وَلِعا:
                                                                    لاَ تطمعنَّ بغيرِ الوعدِ منْ صلتي
                                                                            أَحَبُّ شَيْءٍ إلَى الإنْسَانِ مَا مُنِعَا