وذات غدائر لا عيب فيها - المتنبي
وذاتِ غَدائِرٍ لا عَيْبَ فيها
                                                                            سِوَى أنْ لَيسَ تَصْلُحُ للعِناقِ
                                                                    إذا هَجَرَتْ فَعَنْ غيرِ اختِيارٍ
                                                                            وإنْ زارَتْ فَعَنْ غيرِ اشْتِياقِ
                                                                    أمَرْتَ بأنْ تُشالَ فَفارَقَتْنَا
                                                                            وما ألِمَتْ لحادِثَةِ الفِراقِ