عمدتَ إلى َّ فآيستنى - الشريف المرتضى
عمدتَ إلى َّ فآيستنى
                                                                            فأخرجْتَني من إِسارِ الطَّمَعْ
                                                                    فكنتُ كسَيْفٍ جَلَنْدِيَة ٍ
                                                                            فزالَ ولم يَدْرِ عنه الطَّبَعْ
                                                                    وسيّان ذلك من شيمتى
                                                                            أَأَعطَى جوادٌ لها أمْ مَنَعْ
                                                                    ولم أدرِ أنّك ممّا يضرّ
                                                                            إذا لم تكنْ لى َ ممّن نفعْ