وَعُيُونٍ أَمْرَضْنَ جِسْمِي وَأَضْـ - الشاب الظريف
وَعُيُونٍ أَمْرَضْنَ جِسْمِي وَأَضْـ
                                                                            ــرَمْنَ بِقَلْبِي لَوَاعِجَ البَلْبَالِ
                                                                    وخدودٍ مثل الرياضِ زواهٍ
                                                                            ما لأيَّامِ حسنها منْ زوالِ
                                                                    لَمْ أَكُنْ مِنْ جُنَاتِهَا عَلِمَ اللّـ
                                                                            ـهُ وإني بِحَرِّها اليَوْمَ صَالِي