وَحاكِيَة ٍ ِللرّيمِ جِيداً وَمُقْلَة ً - الأبيوردي
وَحاكِيَة ٍ ِللرّيمِ جِيداً وَمُقْلَة ً
                                                                            لها نظراتٌ لا ينادى وليدُها
                                                                    فَتُتْلِفُ بِالأُولى إِذَا ابْتَدأَتْ بِها
                                                                            نفوساً وبالأخرى إلينا تعيدُها
                                                                    تميتُ وتحيي مَنْ تشاءُ بنظرة ٍ
                                                                            فماذا تُرى لوْ عاونَ العينَ جيدُها