و زائرٍ زارني على عجلِ ، - ابن المعتز
و زائرٍ زارني على عجلِ ،
                                                                            مُنَقَّبِ الوَجنَتَينِ بالخَجَلِ
                                                                    قد كانض يستكثرُ الكتابَ لنا ،
                                                                            فجادَ بالاعتِناقِ والقُبَلَ
                                                                    يقودهُ الشوقُ خائفاً وجلاً ،
                                                                            تحتَ الدجى ، والعيونُ في شغلِ
                                                                    فنلتُ منهُ الذي أؤملهُ ،
                                                                            بل الذي كانَ دونهُ أملي