و غزلانِ إنسٍ قد طرقتُ بسدفة ٍ ، - ابن المعتز
و غزلانِ إنسٍ قد طرقتُ بسدفة ٍ ،
                                                                            فلم تكتحلْ أجفانهم برقادِ
                                                                    يَقُلنَ لنا: يا ليتَ ذا الليلَ سَرمَداً
                                                                            علينا ، ولا نخشى عيونَ أعادِ
                                                                    فؤاديَ مشغوفٌ، وسيفيَ صارمٌ،
                                                                            فهذا لإبعادي، وذا لسُعادِ