حاشا لشرة َ بل طوبى لعاشقها ، - ابن المعتز
حاشا لشرة َ بل طوبى لعاشقها ،
لو كانتِ الشّمسُ تحكيها أو القمرُ
إذاً لكانَ يُرى في كلّ ما طَلَعَتْ
شِبهٌ لها، فيَقِلُّ الهَمُّ والفِكَرُ