فإنْ أمكنتْ بأيادِي المكِينِ - ابن الخياط
فإنْ أمكنتْ بأيادِي المكِينِ
                                                                            فَما زِلْتُ أعْرِفُ مَعرُوفَها
                                                                    وكمْ بَرَزَ الرَّوْضُ فِي حُلَّة ٍ
                                                                            تَولَّتْ يَدُ الغَيْثِ تَفْويفَها