أَلا مَن لِصادٍ، وَالمواردُ جَمَّة ً - أسامة بن منقذ
أَلا مَن لِصادٍ، وَالمواردُ جَمَّة ً
                                                                            له علل من بردها لم يروه
                                                                    يغان عليه حين يسمع نبأة ً
                                                                            بِذكْرِهمُ، أودعوة ً من مُنَوِّهِ
                                                                    إذَا ما دَعاهُ الشوقُ خَرَّ كأنَّما
                                                                            به الموت لولا أنه المتأوه