ما زالتِ الجدرُ والأبوابُ تدفعني - الأخطل
ما زالتِ الجدرُ والأبوابُ تدفعني
                                                                            حتى انتهيتُ إلى ديرِ بن قابوسِ
                                                                    حتى انتهيتُ إلى حرٍّ له كرمٌ
                                                                            يَقري المُدامَ على الإيسارِ والبُوسِ