هلَ أنتَ أميرَ المؤمنينَ، فإنَّني - الأحوص
هلَ أنتَ أميرَ المؤمنينَ، فإنَّني
                                                                            بودِّكَ منْ ودَّ العبادِ لقانعُ
                                                                    مُتَمِّمُ أَجْرٍ قَدْ مَضَى وَصَنِيعَة ٍ
                                                                            لكمْ عندنا أوْ ما تعدُّ الصَّنائعُ
                                                                    فَكَم مِنْ عَدُوٍّ سَائِلٍ ذِيِ كُشَاحَة ٍ
                                                                            وَمُنْتَظِرٍ بالغَيْبِ مَا أَنْتَ صَانِعُ