لعَمرُك ما تجافَى الطّيفُ طَرفي - صفي الدين الحلي
لعَمرُك ما تجافَى الطّيفُ طَرفي
                                                                            لفقدِ الغمضِ، إذ شطّ المزارُ
                                                                    ولكنْ زارَني من غَيرِ وَعدٍ،
                                                                            على عجلٍ، فلم يرَ ما يزارُ