يا مَن فَضَحَ الغصونَ في مَشيَتِهِ، - صفي الدين الحلي
يا مَن فَضَحَ الغصونَ في مَشيَتِهِ،
                                                                            والبدرَ، فما أفاقَ من غشيتهِ
                                                                    مَن شاهَدَ ظَبياً شارداً ذا مَرَحٍ،
                                                                            قد أشفَقَتِ الأُسودُ من خَشيَتِهِ