أتاني ؛ والفؤادُ رهينُ شوقٍ - الهبل
أتاني ؛ والفؤادُ رهينُ شوقٍ
                                                                            فسرى بعضَ وجدي واشتياقي ؛
                                                                    وقلتُ لعله منْ فضل ربي ؛
                                                                            يكون لنا مقدمة ُ التلاقي .